وزير طلّق زوجته ليتزوج لاجئة سوريه !
طلق وزير يمني زوجته بسبب رفضها أن يتزوج بإحدى فتيات سورية اللاجئات اللواتي أصبحن حديث الشارع اليمني بسبب جمالهن.
الوزير اليمني قال لصحيفة «الراي» الكويتية مفضلا عدم نشر اسمه، انه أخبر زوجته عزمه على الزواج بفتاة سورية عمرها (22 عاما) لكن زوجته، التي لا يزال يحبها ويكن لها الجميل والمودة، رفضت ذلك وطلبت الطلاق فورا رغم أن لديهما خمسة من الأبناء.
وأفاد الوزير (48 عاما) أنه طلق زوجته طلقة واحدة فقط وهي الطلقة الأولى منذ أن تزوجها قبل (21 عاما)، وانه سيرجعها كونه يحبها وحريصا على أم أولاده التي كافحت معه في الحياة.
وعن معرفته بالفتاة السورية قال إنها ابنة أحد أصدقائه السوريين المنتمين لحزب البعث السوري، الساكنين في مدينة حلب وقد أحبته الفتاة ووافقت أن تكون (الزوجة الثانية) بعد الزوجة اليمنية، كما تمتلك صفات المرأة اليمنية (الاحتشام واحترام الزوج) كما أكدت أنها ترغب بان تكون منقبة كما هي عادة غالبية اليمنيات وقد أصبحت الأسرة لاجئة في الأردن وهناك تم إكمال كل الترتيبات للزواج بها لكن بعد عيد الفطر المبارك.
يشار إلى أن عددا من الأسر السورية تدفقت على عدد من مدن اليمن وخاصة صنعاء وعدن، وهناك بعض الشوارع تكتظ فيها متسولات سوريات جميلات أثرن عددا واسعا من اليمنيين لجمالهن.
الوزير اليمني قال لصحيفة «الراي» الكويتية مفضلا عدم نشر اسمه، انه أخبر زوجته عزمه على الزواج بفتاة سورية عمرها (22 عاما) لكن زوجته، التي لا يزال يحبها ويكن لها الجميل والمودة، رفضت ذلك وطلبت الطلاق فورا رغم أن لديهما خمسة من الأبناء.
وأفاد الوزير (48 عاما) أنه طلق زوجته طلقة واحدة فقط وهي الطلقة الأولى منذ أن تزوجها قبل (21 عاما)، وانه سيرجعها كونه يحبها وحريصا على أم أولاده التي كافحت معه في الحياة.
وعن معرفته بالفتاة السورية قال إنها ابنة أحد أصدقائه السوريين المنتمين لحزب البعث السوري، الساكنين في مدينة حلب وقد أحبته الفتاة ووافقت أن تكون (الزوجة الثانية) بعد الزوجة اليمنية، كما تمتلك صفات المرأة اليمنية (الاحتشام واحترام الزوج) كما أكدت أنها ترغب بان تكون منقبة كما هي عادة غالبية اليمنيات وقد أصبحت الأسرة لاجئة في الأردن وهناك تم إكمال كل الترتيبات للزواج بها لكن بعد عيد الفطر المبارك.
يشار إلى أن عددا من الأسر السورية تدفقت على عدد من مدن اليمن وخاصة صنعاء وعدن، وهناك بعض الشوارع تكتظ فيها متسولات سوريات جميلات أثرن عددا واسعا من اليمنيين لجمالهن.
Posts that might interest you !
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات: